Posts

Showing posts from June, 2014

[سرّي للغاية] 7 أَسْرَار للرّبح الوَفِير من جُوجْل أَدْسنسْ !

بطبيعة الحال جُوجل أدسنس (Google Adsense) هو أشهر شبكة إعلانيّة للربح من موقِعِك و أفضَلُها حيث أنها تُوفِّرُ للناشرين رِبح المال دون استثمار أي شيء و بإمكانِهِم استخدام مواقِعِهِم أو أي مكان لعرض الإعلانات من ربح المَال. بطبيعَة الحال العَدِيدُ من الأشخَاص ينطَلِقُون في عالم الرِّبح من الأنترنت دون القراءة عَن الأسْرَار التّي تُفَرِّقُ بين الناجِحِين و الفَاشِلِين و هؤلاء هُم من اختارُوا الطّريق الصعب للأسف، في هذا المقال سأطلِعُك على كُل الأسرار التي ستَحْتَاجُها من أجل الحُصُول على أرباح حَقِيقيّة من جُوجل أدسنس ! ستتعَرّفُ معي على خُلاصَة 5 سَنَوَات مَع جُوجل أدسنس التِي تُمَكِّنُني و لله الحمد من رِبح المال دُون عَمَل اليوم =) نعم ! فالإيجابيّ في المواقِع عكس الخدمات (خمسات، فيفرر، ...)  أنَّها تُمَكِّنُك من الرِّبح بعيد المَدى دون عَمَل لكن سيَكُون علَيك في الأوّل  نشر المُحتوى بشكل مُستَمِر لمُدة مُعيّنة ستكتشِفُها معي في هذه المقالة ;) كُل المَعَارِف التي ستتعلّمُها رُفقَتِي بإِمكَانِك تطبِيقُها على أَيّ مَوْقِع كَيْفَما كَان نَوْعُه ! هيّا بِنا ! كَيْفَ أَرْب...

6 أسْرَار للرَّفْع مِن كَفَاءتِك !

الكفاءة هي أفضل طريقة لتحقيق هدفٍ ما بما توفّر من موارِد مع أقل جُهد، أقل وقت و أقل تكلُفة. فإن كُنت تُعانِي من ضُعف الكفاءة فأنت إما تجدُ قلّة جُهد، لا تجد وقت أو أن تكاليف الإنجاز ضخمة بالنسبة لك و بالتالي يأخُذُ الهدف حيّز كبير من وقتِك لتحقيقه ! سواءاً كان الهدف صغيراً أو كبيراً، فقد تعلّمتُ شخصيّاً بعض الأسرار التي أراجعُها كُل يوم كي أتمكّن من تحقيق الأهداف بسرعة و بالفعل، أستطيع تحقيق كُل أهداف اليوم في وقت وجيز كي أستمتع بما تبقّى من اليوم في الأمور التي تعُود عليّ بالمنفعة كالإستجمام، قراءة كُتُب أو مشاهدة أفلام وثائقية في مجالي =) في هذا المقال ستكتشِفُ معي أحد أبسط الطُرُق المعتمدة للرفع من الكفاءة و التي أعمَلُ بها شخصيّاً في مشاريعي على الأنترنت أو حتى في أنشطتي على أرض الواقع ;) هيّا بنا ! الرّفع من الكفاءة 1. تحديد مدّة تحقيق الهدف لا تَقُل "الشهر القادم" بل "14/04/2014 على الساعة 20:00" كما تَعلَم قارئِي العَزِيز فعبارات التسويف منتشرة جدّاً بين الناس حيث نَجِدُ بعض الأشخاص يردّدُون عبارات من نوع " في الشهر القادم سـ... " أو ...

7 أخْطَاء إرْتَكَبْتُهَا للرِّبْح مِن الأَنْتِرْنِت !

مجال الربح من الأنترنت مجال جد شاسِع و به العديد من الإمكانيّات خصوصاً أن الساحة العربيّة في مرحلة النهوض و بالتالي إن أردتَ تحقيق نجاح باهر و اكتساح الساحة في مجالِك خصوصاً في التدوين لأنها وسيلة ربح بعيدة المدى فعليك البدأ من اليوم ! شخصيّاً دخلتُ ساحة التدوين قبل 7 سنوات، تعلّمتُ فيها من أخطائي ، قراءاتي و نجاحاتي، كانت سنوات تعلُّم و عَمَل في نفس الوقت =) و كما تعلَم قارئي العزيز فكُل شخص صار ناجحاً في أي مجال فهو مرّ من عدد كبير من الأخطاء و للأسف لا نرى سوى الجانب المظاهري متناسين أن للنجاح علينا ارتكاب أخطاء فالإنسان خطّاء و هذا شيء عادي جدّاً ;) في هاته المقالة ستتعرّفُ على الأخطاء التي ارتكبتُها شخصيّاً في مجال الربح من الأنترنت كي تستفيدَ منها و لا تَقَع فيها ! ستكتشفُ الأخطاء التي إن تجنّبتها صِرت من أنجح الأشخاص في الويب العربي إن شاء الله ^_^ هيّا بنا ! 7 أخْطَاء إِن تَفَادَيتَها نَجَحْت ! 1. عقليّة فقير... المال = الثراء فكرة خاطئة منتشرة عند الفاشلون مفادُها أن المال هو الحل لكُل مشاكِلِهِم ، فالمال كان بالنسبة لي في القديم هُو ذلك الهدف الذي إن حصلتُ ...

أَهَمِيَّة الإِحْتِفَال بَعْد تَحْقِيق الأَهْدَاف !

كما تعلَم قارئي العزيز فللإحتفال متعة رائعة تُمكِّنُك من العمل أكثر و تحقيق المزيد من الإنجازات لكن المشكلة أن هناك من يحتفِلُ دون تحقيق أي هدف و هذا يجعَلُ النفس أكثر مُيُولاً للعب و ضياع الوقت. لا تنسَ أن : الملل يأتي من كثرة العمل و أيضاً من كثرة الراحة ! و الإحتفالُ هو مزيجٌ من الأحاسيس و الذكريات التي تجعَلُنا أكثر عطاءاً و اتزاناً في حياتنا ;) و بالتالي وَجَبَ عليك بعد كُل إنجاز مكافئة نفسِك على العناء الذي تكبّدتَه من أجل تحقيق ذلك الإنجاز =) فالشركات الكُبرى تحتفل رفقة عُمالها، مدرائها و رؤسائها ، المسلمون بعد الغزوات كانوا يحتفلون و يُوزّعون الغنائم بالعدل و كذلك مع الأعمال الفردية كتأسيس موقع أو الحصول على أول الأرباح من مشروعِك الشخصي ، فالإحتفال شيء رائع و يُحفِّزُ النفس و الذات على المزيد من العطاء =) شخصيّاً أكافئ نفسي بطُرُق عدة كالأكل خارج البيت أو الخروج و التجوُّل لأماكِن جديدة لم أزُرها من قبل بعد كُل إنجاز =) هذا يَرفَعُ من تقديري الذاتي و يزيدُ من ثقتي بنفسي أكثر ، و من يملِكُ ثقة في النفس و يُحِبُّ نفسه صار بإمكانِه زرع الثقة و الحُب في من يُحِيطُ به و بالتا...

7 أسْرَار لإِطْلَاق أَي مَشْرُوع بِنَجَاح !

و أنا أقرأ كتاب فن الإنطلاق للكاتب غاي كواساكي الذي توصّلتُ به البارحة  وجدتُ عدة أسرار حول طُرُق إطلاق المشاريع كيفما كان نوعُها بنجاح و عزيمة. هاته الطُرُق التي وجَدتُ نفسي أطبّقُها دون إدراك بالتجربة في كُل مشاريعي (أيضاً في مجتمع تقانة) و أرغب في مشاركتها معك =) هاته الأسرار قد يغفلُ عنها أغلب رُوَّاد المشاريع سواءاً كانت مواقع أو شركات و بالتالي وَجَبَ عليّ التذكير بها فهي من أساسيّات الإنطلاق في النجاح بدل الإعتماد على الدورات المُعقّدة في مجال إطلاق المشاريع. في هذا المقال ستكتشفُ معي 7 أسرار لإطلاق مشروعِك بنجاح إن شاء الله ، و أتمنّى أن تُشارِك هاته الأسرار مع من حَولك ;) هيّا بنا ! أَسْرَار إطْلاَق المَشَارِيع النَّاجِحَة بِكُلِّ بَسَاطَة 1. إجعَل لمشرُوعِك معنَى إجعَل العالَم مكان أفضل الشيء الأكثر روعة في إطلاق المشاريع يكمُنُ في ربط المشروع بغاية أسمى من ربح المال، فالمال يُمكِنُ الحصُول عليه في أي وقت و يُمكِنُ فقدانهُ في أي وقت في لمح البصر، إذن المال ليس هو السعادة الحقيقيّة =) مشرُوعُك ليس فقط وسيلة لرسم السعادة على مُحيّاك أو لتربَح المال و تستمتِع وَحدَك ب...

أَسْرَار الكَايْزِنْ !

كايزن (Kaizen) هي كلمة يابانيّة قديمة و تعني " التطوير (Kai) المستمر (Zen) " فاليابان كُلُّها قائمة على هاته الكلمة الرائعة التي تحمِل بين خباياها فكرة جد رائعة ستجعَلُك متميّزاً عن الكُل في أي مجال. هل تستخدِمُ برنامج مضاد فيروسات في حاسوبك ؟  ما قيمة ذلك البرنامج دون تحديث تلقائي ؟ ما قيمَة مشروعِك أو موقِعُك إن لم يتطوَّر بشكل متواصل، ماذا عن المواقع الأخرى ؟ هل تقوم بتطوير نفسها ؟ ماذا عن الشركات الأخرى في مجالِك ؟ هل هي في تطوُّر مستمِر ؟ ماذا عَنك أو شركتك ؟ التطوير المستمر ضروري للحصُول على نتائج رائعة خصوصاً في هذا العصر، عصر المنافسة في كُل شيء، فالزبون أو الزائر لن يَقُوم بزيارة موقعِك أو محلّ بيعِك إن لم تَقُم بتطوير نفسك و مشروعِك بشكل مُستمِر. فإن لم تَكُن صاعداً في سُلَّم النجاح فاعلَم أنك نازِل، لا شيء يبقى ثابت ;) هيّا بنا ! التَّطْوِير المُسْتَمِر، الكَايْزِن الكايزن و الثقافة الصفحة الرئيسية للمتصفح ! كُلُّنا يستخدِمُ المتصفح لكن ما هو أوّل شيء يُفتَحُ معك فور بدأ التصفح ؟ كم من الوقت تقضي في التفكير في أي موقع ستبدأ به أولاً ؟ تلك الدقائق الأولى في ا...

33 نَشَاط لِعَمَلِه أَوْقْات الفَرَاغ (+فَن إِدَارَة الوَقْتْ) !

Image
كثيرٌ منّا تَمُرُّ عَلَيْه أَوْقَات فَراغْ لا نَجِدُ ما نَفعَلُ فِيها و مِنْهَا لَحظَة كِتَابَتِي لِهَذَا السَّطْر المَشْكُولْ :D أوقَات الفراغ هي أوقات علينا استثمارُها و الإستفادة منها ، فالراحة و الإستجمام هي أيضاً أنشطة علينا عملها في أوقات الفراغ، العديد من الأشخاص يظُنّون أن العمل هُو أهم شيء يُمكِنُ عملُه متناسين أن لبدنك عليك حقّاً ! تنظيم الوقت ليس أبداً مضيعة للوقت ، فتلك الدقائق التي ستقضيها في تعلُّم إدارة الوقت و التخطيط للأنشطة المستقبلية بدل التكلُّم عنه أمر ضروري سيَرفعُ من وقتك المُنتج (Productive Time) و سيَعُود عليك بالنفع الكبير إن شاء الله. في هذا المقال البسيط ستكتشفُ معِي أحد أبسط التقنيات التي يُمكِنُك اعتمادُها في تنظيم يومِك و بعض الطُرُق التي تعلّمتُها شخصيّاً في مجال تنظيم الوقت البيولوجي أو لنَقُل تنظيم الوقت بالفطرة ;) هيّا بنا ! وَقْتْ الفَرَاغْ مِنْ ذَهَبْ ! قبل وضع الأنشطة... ما هَدَفُك في الحياة ؟ سمّيه ما تشاء... هدف، رؤية، أفق أو نجاح بكُل بساطة... لكن ما عليك الإنتباه له أن هناك شيء أقوى من الأهداف و الرؤية و هي الرسالة أو المُهِمَّة...

مَن هُم سُرَّاق الأَحْلاَم و كَيْف أتَعَامَل مَعَهُم ؟!

سُرّاق الأحلام هم أشخاص جعلوا الإنتقاد طريقَهُم و هُم مُنتشرين في كل بقاع الأرض، قد يكون أحد أعز أصدقائك أو حتى والديك من سُرّاق الأحلام دون أن تَكُون لهُم نيّة في تحطيم أحلامِك ! الأمر كُلُّه يتعلّق بنظرتك لَهُم، عليك أن تنظُر لهُم على أنّهُم امتحان لك في طريقك للنجاح، فالنجاح لا يأتي هكذا و إلّا لم تَكُن له أي قيمة فـ : لولا وجود عكس المعنى، لما كان للمعنى معنى إبراهيم الفقي لذلك أنصَحُك أولاً بقراءة مقالتي حول  كَيْفَ أُجِيبُ عَلَى مَنْ يَنْتَقِدُنِي ؟ في هاته المقالة ستكتشفُ معي أحد الأسرار التي أعمَلُ بها بشكل يومي كي أحافظ على أحلامي (أهدافي بعيدة المدة أو الرؤية) من السرقة =) هيّا بنا ! كَيْف أَتَعَامَلُ مَعَ سُرَّاق الأَحْلَام ؟ طبعاً لديّ عدة قصص مع سُرّاق الأحلام ، لكن أردتُ اختيار أحد هاته القصص كي لا أطوّل عليكُم =) 0. قصتي الشخصية مع أحد أهدافي في سنة 2011 وضعتُ هدف إنشاء موقع به الشروحات المعلوماتية، بعد أن قُمتُ بكتابة الأهداف قُمت فوراً بحجز الإستضافة و إسم النطاق كي أبدأ رحلة التدوين و ربح المال من الأنترنت. في خلال مشواري كان  المحيط العائلي ينصحُني بترك الح...

7 أَسْرَار لِجِسْم كُلُّه صِحَّة و حَيَوِيَّة دون رِيَاضَة !

من الأمور التي تؤثر على عطائك في العمل يأتي الطعام في المرتبة الأولى، فجسمُك يتكوّن من ما تأكُل و إن كُنت تأكُلُ الأطعمة المفيدة لجسمِك ستحصُلُ بذلك على رشاقة و صحة تُمكّنُك من الإستفادة من قدرات جسمك بنسبة 100% . و بما أن المخ يستهلك 30% من موارد الجسم  فالمحافظة على الأكل السليم سيكون له أثر رائع على سرعة تفكيرك و كفاءة عقلك ! الماء يلعَبُ دوراً هاماً في اكتساب صحة و هيئة سليمة لجسمك، ستكتشفُ معي الفوائد اللانهائية التي توجَدُ في هذا السائل الرائع إن شاء الله =) ستكتشف معي أسرار الإعتناء برشاقتك و قوّتك البدنية و العقلية عن طريق اتباع نصائح بسيطة دون عمل أي حمية أو مجهود بدني ;) هيّا بنا ! العَقْل السَّلِيم فِي الجِسْم السَّلِيم 0. عَقْلُك أنت تحصُلُ على ما تُفكّر فيه إن قُلتَ في نفسك أن جسمك غير صحّي و أنك تُعاني من السمنة، توقّع ما الذي سيَحدُث... ستأكُل كالشخص الذي تتقمّصُه ! أوّل اعتقاد عليك تغييرُه الآن هو التوقف عن وصف نفسك بالسمين إن كُنت سميناً أو بالألقاب التي تُلقّبُ بها نفسك. إذا أحببت هيئتك كما هي و حمدتَ الله عليها، دون توتُّر أو انتقاد للذات، ستبدأ في أكل...

10 أَسْرَار حَوْل التَّسْوِيق كَمَا لَم تَرَه مِن قَبْل !

التسويق (Marketing) هو عِلم يُدَرَّسُ في الجامعات و المراكز التدريبية يُمكّنُ من تسهيل الطريق على الزبون لإيجاد الحل لمشكلة ما (المنتوج). فالمنتوج إن لم يَكُن هناك تسويق ذكي لن يصل للعميل و لن يتعرّف عليه الناس و بالتالي لن يكون هناك مبيعات و ستُغلَقُ الشركة أو الموقع بسبب ضياع و عدم ربح. أكيد لن تتمنى لموقعِك أن يتم غلقُه، أو لشركتك أن تقوم بغلق أبوابها بسبب التسويق الرديء، فحتى لو كُنت تمتلك أفضل منتوج في العالم لكن بتسويق جد رديء لن تُحقّق أرباحاً و كذلك إن كان لديك أقوى تسويق في العالم مع أردئ منتوج ستحصُل على ردود سلبية من الزبناء و بالتالي سيحصُل تسويق شفهي (Word-Of-Mouth Marketing) مُضاد لما كُنت تهدِفُ له ! في هذا المقال ستعرفُ أسرار التسويق الإلكتروني،  التسويق العادي  و فلسفياته من أكبر الشركات و من تجاربي الشخصية التي سأشاركُها معكُم من القلب إلى القلب بالمجان ;) هيّا بنا ! التَّسْوِيق كَمَا لَم تَرَه مِن قَبْل 1. التسويق الإلكتروني التسويق الإلكتروني vs التسويق في أرض الواقع صدّقني، لا يُوجد فرق بين التسويق على الأنترنت   (Online Marketing) و التسويق في أ...

لَيْسَ المُهِم جَلب الزُوَّار لِمَوْقِعِك بَل الحِفَاظْ عَلَيْهِمْ !

كما تعلَم قارئي العزيز هناك عدة طُرُق لجلب الزوار لمدونتك أو موقعك تم طرحُها على مجتمع تقانة و منها نجد : السيو   (SEO) و تسلُّق نتائج محركات البحث، المشاركة على المنتديات، وضع تعليقات في المدونات الأخرى، نشر مقال مستضاف في مدونة من نفس المجال، مشاركة روابط المقالات في مجموعات الفيسبوك ، التغريد على تويتر... و العديد من التقنيات الأخرى التي تُعتَبَرُ صناعية و غير طبيعية أي أنها تعتمد على الكلمات الدلالية و تبادُل الروابط الإعلانية. ما يجب عليك أن تطرحه كصاحب موقع هو : كيف سأحافظ على الزوار من الذهاب ؟ فموقعُك إن لم يَكُن يتوفّر على محتوى ذو جودة و قالب يوفّر راحة البال للمتصفح فلماذا ستُتعِبُ نفسَك في البحث عن زوار جُدُد ؟ من أسرار نجاح أكبر المواقع ليس في الإهتمام بجلب العُملاء أو الزُوار بل في  الإهتمام بجودة المحتوى أو الخدمة. هيّا بنا ! الإِهْتِمَام بِالزَّائِر = النَّجَاح المُحتوى هُو المَلِك ! جودة المعلومات إحْرِص في مقالاتك أو دروسك على توفير معلومات من مصادر موثوقة ، و لا تُحاوِل إعادة صُنع العجلة فهناك العديد من المقالات الغربية أو حتى عربية قد تكون منشورة...